ميدو المصري شبح نشيط
تاريخ التسجيل : 29/09/2012 عدد المساهمات : 50 نقاط التقييم : 150 السٌّمعَة : 0 الدولة : الجنس : المزاج : من فضائل الذكر :
| موضوع: كما تدين تدان الجمعة نوفمبر 09, 2012 10:08 am | |
| فتاة مسلمة عفت واحتشمت فغطت وجهها والتزمت بدينها وارتقت بأخلاقها ، فرزقها الله برجل مسلم بتدبيره وقدرته دون أن تضطر إلى كشف وجهها ويديها وأجزاء منأو يضحكن أمام الرجال دون اكتراث .. البسيطة ودخل العروسان إلى منزلهما , وقدمت الزوجة العشاء لزوجها واجتمعا على وفجأة سمع الاثنان صوت دق الباب , فانزعج الزوج وقال غاضباً : من ذافقامت الزوجة لتفتح الباب , وقفت خلف الباب وسألت : منفأجابها الصوت من خلف الباب : سائل يريد بعض الطعام .. ، فبادر يسألها : من بالباب ؟ . فغضب الزوجأهذا الذي يزعج راحتنا ونحن في ليلة زفافنا الأولى ؟ .. ضرباً مبرحاً , ثم طرده شر طردة .. روحه وجسده وكرامتهثم عاد الزوج إلى عروسه وهو متضايق من ذاك الذي قطع عليه متعةوفجأة أصابه شيء يشبه المس وضاقت عليه الدنيا بما رحبت , فخرج من زفافها ولكنها مشيئة الله .. حالها لمدة خمسة عشر سنة .. تلك المرأة , فوافقت عليه وتم الزواج .. وفجأةفقامتفجاءها الصوت من خلف الباب : سائلفرجعت إلى زوجها فسألها من بالباب ؟ فقالت له سائل يريد بعض فرفع الزوج المائدة بيديه وقال لزوجته : خذي له كل الطعام ودعيه يأكل إلى أنفذهبت الزوجة وقدمت الطعام للرجل ثم عادت إلىفأجابته والدموع تفيض منفقال لها : فهل عابك ؟ . فقال : فهل آذاك ؟ . إذن ففيمقالت : هذا الرجل الذي يجلس على بابك ويأكل من طعامك , كان زوجاً لي من قبلموجعاً ثم طرده ثم عاد إليَّ متجهماً ضائق الصدر , ثم أظنه جن أو أصابه مس من الجنفانفجر زوجهافقالت له : ما يبكيك ؟ . ؟ . فقال لها : إنه أنا ..
فسبحان الله العزيز المنتقم , الذي انتقم لعبده الفقير المسكين الذي جاء مطأطأ الرأس يسأل الناس والألم يعصره من شدة الجوع ، فزادعليه ذلك الزوج ألمه , وجعله يخرج وقلبه يعتصر لما أصابه من إهانة جرحت كرامته وبدنه ..
| |
|
عزف الحروف شبح مبدع
تاريخ التسجيل : 29/10/2012 عدد المساهمات : 338 نقاط التقييم : 338 السٌّمعَة : 1 الدولة : الجنس : المزاج : من فضائل الذكر :
| موضوع: رد: كما تدين تدان الجمعة نوفمبر 09, 2012 12:24 pm | |
| كَم كَانَت كَلِمَاتِك رَائِعَه فِي مَعَانِيْهَا وَكَم انَا تَهْت بَيْن سَحَر حَرَّوْفِك الَّتِي لَيْس لَهَا مَثِيْل سَلِمَت انّامِلُك ع مَا خَطَت زُهُوْر الَكَادِي لِشَخْصِك مَوَدَّتِي
| |
|